Search
Close this search box.

أخبار

ما تقدمه
المدرسة

تتمثل المهمة الرئيسية للمدرسة في التكوين و التعليم العاليين للطلبة في التدرج و البحث العلمي و التطوير التكنولوجي

الاقسام

المدرسة

كان لتأسيس دار المعلمين ببوزريعة ، سنة 1865 خلفيات معرفية و تربوية و لغوية و ثقافية ، و كانت بعد احتلال الأرض مقدمة لاحتلال العقول ، و الوسيلة الانجح لصياغة النخب و الآلة الناعمة للدعاية التبشيرية بمجتمع متمدن.
المدرسة

بالأرقام

0
ملامح التدريس
1
مخابر بحث
1
لغات
52010
طالب

كلمة مديرة المدرسة

تعد المدرسة العليا للأساتذة مبارك بن محمد الإبراهيمي الميلي الجزائري من أقدم وأعرق المدارس العليا بالجزائر. توفر المدرسة تعليم في العلوم الاجتماعية والإنسانية وكذلك في اللغات الوطنية والأجنبية. هدفها الأول هو تكوين المكونين لفائدة وزارة التربية الوطنية حسب ثلاث ملامح أستاذ تعليم إبتدائي, أستاذ تعليم متوسط , أستاذ تعليم ثانوي. دائما في الشق البيداغوجي، توفر المدرسة تكوين في الماستر حسب مختلف التخصصات الموجودة بالمدرسة في الطور الأول من التدرج. كما تنظم مديرية البحث العلمي والتطوير التكنولوجي و المقاولتية مسابقة دكتوراه كل سنة حسب إعتماد الوزارة الوصية للمشارع المقترحة على سبيل المثال في ثلاث السنوات السابقة تم فتح التسجيل في الدكتوراه تخصص التاريخ و اللغة العربية. تستقبل المدرسة طلبة من كافة التراب الوطني مؤطرين من طرف مجموعة بيداغوجية حيث يقوم أساتذة المدرسة بتلقين المعرفة بشقيها الأكاديمي والمهني دالك حتى يتم تهيئة الطالب لمهنة الأستاذية. في عهد الرقمنة أصبح التعليم الهجين أمر واقع وجب على كل منا التأقلم و العمل به. إنشاء منصة التعليم و التعلم عن بعد من بين الأليات لتطوير و تعزيز الرقمنة في الأداء البيداغوجي. بالفعل تطوير الرقمنة في التسيير البيداغوجي و الإداري تبقى من بين الأهداف التي تسعى لتحقيقها و تطويرها إدارة المدرسة لنكون قد أجبنا على معيار من بين المعايير الحديثة التي تميز مؤسسة التعليم العالي الجزائري. و في نفس المسعى توفير الجودة و تطويرها بهدف تحسين الأداء البيداغوجي و الحوكمة يبق من بين الأهداف التي نصبو لتحقيقها. من جهة أخرى البحث العلمي له مكانته في المؤسسة رغم أن الهدف الأول و الأسمى هو تكوين المكونين إلى أن البحث العلمي له نصيب وافر بالمدرسة بوجود عدة مخابر و فرق بحث في التاريخ و اللغات الوطنية و الأجنبية و علوم التربية. ترتكز فلسفة المدرسة العليا للأساتذة مابرك الميلي ببوزريعة على تلقين طلبة المدرسة أساتذة المستقبل المعرفة حتما ولكن في نفس الوقت قيم ذات علاقة وطيدة بالثوابت الاجتماعية و الوطنية و خاصة تلك المرتبطة بأداب و أخلقيات المهنة. من بين الأمور التي نسعى لتحقيقها الإنفتاح على المحيط الاقتصادي و الاجتماعي عن طريق الشراكة الوطنية و الدولية بهدف تطوير المكتسبات. في الأخير مجهودات كافة الفاعلين في المدرسة من أساتذة, إداريين و عمال تصبوا لتحسين و تطوير الأداء لتصبح المدرسة العليا للأساتذة مبارك الميلي ببوزريعة قطب معرفي لتكوين المكونين في الجانب التعليمي و المهني دون فقدان المرجعية الأكاديمية.
د. رتيبة قيدوم
مديرة المدرسة العليا للأساتذة ببوزريعة

شهادات الخريجين السابقين

تعرف على ما يقوله طلابنا السابقون عن تجربتهم الفريدة في مؤسستنا. فيما يلي بعض الشهادات التي توضح التأثير التحويلي لتدريبنا على رحلتهم المهنية والشخصية.

مقالات

WordPress Appliance - Powered by TurnKey Linux